Take a fresh look at your lifestyle.

جلسات الفراكشنال ليزر الفوائد والأضرار

0

الفراكشنال ليزر من موقع مذهلة يعرف أيضًا بالتقشير الجزئي بالليزر، والتبخير بالليزر يصنف الفراكشنال ليزر ضمن قائمة العلاجات الجلدية غير الجراحية؛ حيث يعتمد العلاج بشكل أساسي على الليزر، وتقسم أشعة الليزر الجزئي إلى الأشعة الاستئصالية التي تعمل بشكل أساسي على الطبقة السطحية من البشرة، والأشعة غير الاستئصالية التي تعمل على الطبقات الوسطى للجلد (الكولاجين الجلدي)، أي أن الليزر الجزئي يعالج طبقات البشرة وطبقات الجلد.

يطبق العلاج على جميع أجزاء الجسم؛ لكن يطبق بشكل خاص على اليدين، والصدر، والرقبة، كما ومن الممكن استخدام العلاج لجميع أنواع البشرة، حيث تحدد التقنيات بناءً على نوع الجلد، وعمر المريض، وجزء المراد علاجه بالإضافة إلى مقدار التعرض لأشعة الشمس.

فوائد الفراكشنال ليزر

تتمثل فوائد الفراكشنال ليزر فيما يلي:

  •  علاج العديد من الحالات الجلدية:
  • تجاعيد وخطوط الوجه.
  • آثار حب الشباب، وندوب جدري الماء.
  • ندوب العمليات الجراحية.
  • تصبغات الجلد المرتبطة في التقدم بالعمر.
  • الأضرار الناجمة عن أشعة الشمس “التلف الضوئي”.
  • علامات التمدد.
  • إزالة الوحمات.
  • تحفيز إنتاج الكولاجين.
  • زيادة سرعة التئام الجروح.
  • تقليص حجم المسامات.
  • تحسين لون وملمس البشرة.
  • إزالة الآفات الخبيثة والحميدة على أن تكون غير سرطانية.
  • شد الجلد.

تعمل الفراكشنال ليزر على إعادة تسطيح الجلد، وتعمل أعمد الحرارة التي تم إنشاؤها في الجلد على تعزيز قدرة الجلد على إصلاح نفسه وتجديدها فيظهر منتعشًا، تستغرق الجلسة الواحدة ما بين 10 – 60 دقيقة، وقد تحتاج الحالة ما يقارب الـ4 جلسات يتم إجرائها على مدى شهر، وقد يستغرق رؤية التأثير الكامل للجلسة ما يقارب الـ3 أشهر كحد أقصى، ويستمر التأثير لما يقارب العام.

أضرار الفراكشنال ليزر

يعد أصحاب البشرة الداكنة الأكثر عرضة للإصابة بالآثار الجانبية والأضرار، حيث تتمثل الأضرار التي من الممكن أن يتسبب بها الفراكشنال ليزر، فيما يلي:

  • التصبغات التي تتبع الالتهابات.
  • التقشر وبشكل مفرط.
  • الطفح الجلدي.
  • الالتهاب البكتيري.
  • الهربس البسيط
  • التورم؛ وقد يستمر التورم لمدة أسبوع.
  • ألم.
  • إحمرار.
  • ظهور الميليا؛ حبوب صغيرة ذات اللون الأبيض؛ (تزال عبر التنظيف اللطيف للبشرة).

يعد الاحمرار والتقشر الطبيعي في الموضع من الآثار التي تتبع الجلسة وقد تستمر لمدة يومين، وللتخفيف من هذه الآثار فمن الممكن استخدام الثلج؛ عبر وضعه بداخل منشفة وتطبيقه لمدة 10 دقائق في الساعة الواحدة، واستخدام المرطب غير العطري، ويجب تجنب التعرض للشمس لمدة شهر، وتجنب الماء الساخن في موضع العلاج؛ لثلاثة أيام، وتجنب التمارين والأعمال الشاقة ليومين، كما ويجب تجنب المستحضرات القوية.

للحصول على أفضل النتائج يجب اتباع تعليمات الطبيب، حيث من الممكن أن يقوم الطبيب بوصف عدد من العلاجات والتعليمات، على النحو:

  • عدم استخدام الرتينويدات قبل مدة أقلها أسبوع من الجلسة.
  • كريمات التفتيح، وذلك بهدف تجنب التصبغات التي تتبع الالتهابات.
  • المضادات الحيوية، ومضادات الفيروسات، وذلك للوقاية من الالتهابات البكتيرية والفيروسية.
Leave A Reply

Your email address will not be published.